أحبُ امتلائي بالتناقض ..
أحبُ نرجسيتي المتواضعة ..
إنني كالملوك لا أخضع ..
ومتى مٓا قاربت مشاعري على إغراقي
سكبتها في مكانٍ بعيٓد .
لا أبٓادر في الأحاديث القلبية ..
وكبريائي ليسَ مُباركاً ! فبفضله أشتاق
لكثير من الأشخاص الذين يشاكونني الكبرياء
فنلتقي في طريق الحُب كالنبلاء
كلن يسير لوحده مع حاشيته
حاشيتنا العزة والكرامة ..
لذلك نحنُ نخسرهم في سبيل ذواتنا
البشارة الجميلة هنـا أنني أحبُ نفسي قبل كل شيء. وهذا ما يجعلني أقدم كبريائي على الاعتراف لأحدهم .
إن كان لي من أمنية ، فياليتني ألتقي بأشخاصٍ يفهمون ارستقراطيتي ونبلي ويراعون من تحمله من تبعات!

اكتب تعليقًا