غدًا هو أول أيامي في مكتبي الجديد ، هل أنا خائفة ؟ لا أدري ..
ما أدركه أنني بصدد ممارسةِ شيءٍ مختلفٍ عن الدراسة التي قضيتُ فيها سبعة عشر سنة ..
غدًا صباحًا ، ولأول مرةٍ في حياتي سأذهبُ إلى مكانٍ جديد
أُغلق باب الدراسة وهاأنذا أفتحُ بابًا جديدًا في حياتي ولا أدري ما الذي ينتظرني بداخله … لذا سأعيدُ السؤال مجددًا : هل أنا خائفة ؟