حتى هذه اللحظة أستطيع تسميتها بالجميلة وأدعو الله ألا يريني بأسًا بوالديّ أو أحدهما لكي أستمر بوصفها بالجميلة
نعم أحزن أنا وعائلتي لما يحدث ، حتى أن مصيبتنا تشبه القصص التي تقرأها في الروايات الأدبية ..
يواسيني أنني بهذه المصيبة أعلن امتلاكي تاريخًا مثيرًا للحديث عند أبنائي وأحفادي في المستقبل
يواسيني أن الزمن كفيلٌ بالشفاء وأننا سنتذاكر هذه المصيبة ونحن نتضاحك على كل لحظةٍ قاسيةٍ عشناها هذه الأيام ….