صدف أن شعرت وللمرة الأولى في حياتي فخامة الشعور عندما يكتب بك أحد المعجبين أبياتًا شعرية غزلية
تلك الأبيات النبطية التي أخبرني بها أنه يسرح في جمالي وفي الشامة التي تزيّن خدي .. لا تسألني عن معدل الايقو آنذاك … كم كان شعورًا خاصًا جميلًا جدًا .. ولطالما وددتُ تجربة أن يكتب شاعرٌ ما عني .. وهاأنذا حصلتُ على مناي