هذا اليوم يحمل استكنانًا على غير العادة

ربما لأنه أول يوم عمل في رمضان ، لا أدري ..

أريد أن أنام باكرًا اليوم لأن لدي اجتماعًا في منتصف الظهيرة ..

أفسّر مزاجي التالف هو شعوري بالهم من تحمل مسؤولية موظفةٍ في مؤسستي .. أظن أن هذا ما يزعجني ..

أما بشأن السيدة ، فالحصن الذي بيننا لم يُهدم بعد .. الحصنُ منيعٌ هذه المرة ..

بشأن هدفي، أنا أسير ..

بشأن رمضان ، لم أشعر بهيبته ككل مرة .. لم أضع هدفًا رمضانيًا ككل مرة ، حتى أنني لم أفتح المصحف حتى هذه اللحظة …

اكتب تعليقًا