اليوم كان سعيدًا بالنسبة لي
التقيتُ مع أختي في “كوفي” والحمدلله أن لدي أختٌ مثلها ..
أحبها لمليون سنةٍ ضوئية ..
ثم خرجتُ مع صديقتي إلى “السيرك”
ثم إلى “آيهرب”
عدتُ متأخرةً إلى المنزل
ولكنها لم تغضب .. كانت راضيةً ومبتسمة
كان تصرفًا تاريخيًا وددتُ احتضانها لأجله
ولكنني صمتت وكأنه أمرٌ اعتياديّ
سوا أنني كتبتُ في قائمة النعم لهذا اليوم : شكرًا لأنها جعلته حدثًا طبيعيًا .