حصلتُ اليوم على هذه الهدية الجميلة من صديق

أعتبره أحد هدايا الله ..

اخترتُ صورةً عفوية بالعنوة لأنني لا أملك لا طاقةً ولا ذهنًا ولا وقتًا لالتقاطها بعناية ، ولكنني أحببتُ الصورة أكثر مما لو أُخذت بعناية ..

أما تدوينة اليوم كانت للالتهاء عن حقيقة أنني نعسانةٌ جدًا (جدًا) ولكن الكثير من العمل بانتظاري

هذه الأيام مرهقةٌ بطريقةٍ مضاعفة..

هذه الأيام سَ تثمر ..

بدأتُ أتجنب التواجد في التجمعات العائلية وما شابهها ، وأقضي هذا الوقت في العمل .. لم أجد صعوبةً في ذلك لأنني لستُ شغوفةً جدًا بالاجتماعات المزدحمة

ولكن اجتماع اليوم كان بحضور المحببة إلى قلبي (سارة.ض) ، ولكنني كذلك لم أذهب .. لستُ نادمة تمامًا

فأنا أحضّر لثورةٍ مستقبلية.

اكتب تعليقًا