مرحبًا أنا.

جربتُ السعادة التي لا يعكر صفوها شيء .. لخمسة أيام

أختي هي البطلة ، قلتها لشريكٍ محتمل

كانت بجواري ، واستمعت إليّ عندما أخبرته

She’s not just my teacher , she’s my hero

تأثرت بكلامي ، سمعتها ورأيتها ..

أما هو .. من كان أمامي ، فهو رسالةٌ جديدة في حياتي ، خلفه الكثير من التساؤلات .. أولها اللغة التي تجمعنا ..

أتعلم من أختي الكرم ، والأفق الواسع ، كانت تغضب كثيرًا عندما أتناول طعامًا غير صحي ..

ثلاثتنا ، كنا بأمان .. وهذا الأمان هو الذي وهبني سعادةً بحجم السماء ..

هكذا يجب أن تُعاش الحياة .. بهذه الطريقة التي تشبه الماء ، والهواء العليل ..

عندما عدتُ وحتى قبل أن أذهب بدأت تطفو على السطح مشاكلي في هذه الحياة ، نقاط ضعفي ..

ما أخرجها للسطح هو أخذي لدورةٌ تدريبية جديدة لتنظيف الروح .. خرجت في أكثر فترات عملي حرجًا وهي فترة انضمام مستثمر وهذه الفترة يتزامن معها فترة الافتتاح الرسمي للمتجر ..

وبما أنها خرجت فلا بد أن تُحل ، وهنا تكمن العقدة .. حل هذه المشاكل يتطلب ما يزيد عن الستة أشهر في مجموعة من التمارين التي بدأت أمارسها منذ عشرين يومًا ، وليس من المنطقي أن أوقف الحياة حتى تنتهي جميع مشاكلي .. ولكنه وفي نفس الوقت مربكٌ جدًا أن أراها تطفو على السطح وتضعف من طاقتي ..

اكتب تعليقًا