عمتي أنتِ سيئة، وقد قلتِ لي اليوم كلامًا آذاني
ولربما كنتُ أو (من على شاكلتي) أعلى منكِ منزلةً عند الله..
لقد أسأتي لمشاعري التي أحصنها دائمًا من كل أذى، واخترقتي حقي في ذاتية الاختيار وهو حقٌ كفله الله لي ..
ولأنكِ عمتي، فقد كنتُ مهذبةً معكِ، وابتسمتُ حتى النهاية.
بالتأكيد بين فكري وفكرك كواكبٌ وسنواتٌ ضوئية لهذا لا أنتظر أن يأتي اليوم الذي تتغيرين فيه ، ولكن أرجو أن يريكِ الله الإجابات علىأرض الواقع.