صديقي المشهور الذي التقيته صدفةً ..
ثم بدونا كالأصحاب ، سوا أنه بدأ يطلبني شيئًا آخر ، وهو أن نكون أكثر قربًا من الأصدقاء
سألني بأسلوبه الفوضوي “لماذا لا تزالين متاحة” ، كانت مدحةً مبطنةً بـ”ايقو” ، جنّ علي، حكاها بلسانه وقد رأيتُ ذلك في عينيه
أنا أراه طفوليًا، لم ينضج بعد ، كان يومًا عجيبًا انتهى بطريقةٍ لا تشبه بدايته .
هذا المشهور كنتُ أشاهده بين فترةٍ وأخرى في مواقع التواصل الاجتماعي ، بدا بعيدًا عني .. وعن عالمي ، لا يشبهني ، ومن المستحيل أن نلتقي يومًا
هذا ما كنتُ أعنيه عندنا تحدثتُ عن التقدم الذي حصل لحياتي ، ما كان مستحيلًا بدأ يحصل .. والعقبى لما أريد