أحيانًا لا أملك إلا الحزن على أحبابي (عائلتي)
عندما يُكسر أحدهم لا أملك شيئًا سوا الحزن لأجله هذه استطاعتي في هذه العائلة وهذا ما يتوجب عليّ فعله فزيادةُ فعلٍ آخر غير الحزن يضرني ويضرهم
رغم إدراكي أن الحزن لوحده لن يغير شيئًا ، ولكنها مشاعرٌ لم أفتعلها ..
أحب هذا الحزن ، ربما هو يذكرني دائمًا بـ”وحدة العائلة” التي لم يعد لها وجودٌ في قاموسي .. يذكرني بأننا لانزال ننتمي لبعضنا بطريقةٍ ما تجعلني أحزن لأجل حزنك رغم أن ما حصل لك لا يعنيني ..
اليوم الأول.في دبي*