قد كنتُ تحدثتُ فيما مضى عن التقدم الذي يحصل في حياتي ، وهذا أحدها ..

ما كان بالأمس مستحيلًا، أصبح حقيقة .

توقعتُ أن أحصل على “اكسترا” حماس بهذه المناسبة ، ولكن كل شيءٍ ساكن .

هذا مالا أحبه في الأحلام ، انتظرها لسنين وعندما تتحقق تبدو باهتة، عادية !

الحمدلله على كل خير ، ما أدركه على وجه اليقين أن بصلاح الداخل يصلح الخارج .. أو لنقل أن صلاح الخارج مؤشرٌ لصلاح الداخل ، ربما هذا ما أسعدني في كل الحكاية ..

أما بشأن أمي ؟ لا أدري كيف أرد لها الجميل ..

*إلى جدة / ٧:٣٠ صباحًا

اكتب تعليقًا