في طريقي نحو التطور اكتشفتُ حقيقةً جديدةً عني ، يخجلني الحديث عنها ولكنني وأخيرًا I catch it

كانت تعبث لوحدها في عقلي الباطن وتسيّر الأمور بطريقتها الخاصة ، استطعتُ منذ يومين القبض عليها بين فضاء الأفكار واكتشافي لها يعني اعترافي بوجودها ، والإدراك نصف الحل ..

التالي؟ لا أعرف .. ربما تقبلي هذه الصفة (بالتزامن مع إداركي) يجعلها تختفي تدريجًا، من الممكن أن أدرجها أيضًا في الحديث في جلسات “الكوتشنق”

ومجددًا، التقيتُ بمشهورٍ جديد ، أكثر قيمةً وعمقًا من سابقه .. بسهولةٍ هكذا رتب الله لقائنا .. كنتُ قد التقيته اليوم في ملتقى خاص بالأعمال ، لم أستطع لقائه والتعرف عليه فقد كان يسير منشغلًا على عجالة ، ثم لم نلبث إلا ساعاتٍ قليلة حتى التقيته مجددًا في المطار عائدًا إلى الرياض على نفس رحلتي ، تعرفتُ عليه بالتأكيد وتبادلنا الحديث والأرقام .

كل ما حولي يوحي بالتطور ، سوا أهم شيءٍ ، لا أدري ما القصة وما السر وعقلي مرهقٌ هذه اللحظة ولا يستطيع البحث عن إجابات

اكتب تعليقًا