أريد أن أجدد شكري لله على حياتي ..
وعلى هذا الكم الرهيب من السلام ..
لطالما أحزنتني الآية التي تقول {إن الله لا يغير ما بقومٍ حتى يغيروا ما بأنفسهم} ، كنتُ مؤمنةً أن الداخل هو الجوهر ، وإذا ما صلحت الروح تصلح الحياة ..
وقد جاءت الأيام السعيدة ، المليئةُ بالرضى .. المليئة بالأمان ..
روحي تستمر في السير عاليًا ، تتحسن ، وتتطور .. وقد لمستُ هذا في حياتي الخارجية ..
هدأت أفكاري ، هدأ الخصام ، بدأ الجميع يتقبل أسلوب حياتي .. الجميع مسالمون ، لطفاء ..
آمنتُ فيما مضى بالمعجزات ، وقد أصبح لزامًا أن أبدأ برفع سقفِ أهدافي ..
“حتى هذه اللحظة” لن يوقفني شيء ..