اليوم ..

هطل على مدينتي المطر ..

دعوتُ الله بأن يسخر لي الطيب من خلقه ، وأن يحفظني من شياطين الإنس والجن ..

لم أكن أكترث يومًا لهذه الأشياء ولم أكن أدعو الله بها .. يسعدني أن أدعيتي بدأت تتجدد تبعًا لتجدد حياتي ..

وعلى الجانب “غير الحالم” في هذه الحياة

لا يزال الحجر حجرًا، وأنا ياربي أستمد أملي وقوتي منك وأنتَ رب المعجزات ..

لتغشاني حكمتك يالله ..

اكتب تعليقًا