هاي انا ، هاي مدونتي ومخبأي ..

اشتقت إليك

#تأثير_الـ** .. لا تزال كلمته عالقةً بذهني حتى هذه اللحظة .. ورغم رفضي الشديد لتبني هذا المسار إلا أنه لربما حان الوقت للتغيير ..

أقرر أن أستغل جمالي لمصالحي الشخصية ، قررت اليوم الخوض بهذه اللعبة التي أشعر أن بها قلة احترامٍ للذات ..

سأجرب وسأرى وأختبر النتائج ..

الآن أكتب في يوم خميسٍ طويل ، بعد نهاية أسبوعٍ شيقٍ ورائع ..

مرهقةٌ جدًا . دورتي الشهرية في ثاني أيامها وأحتاج للنوم جدًا ..

حياني ساكنة وطيبة ، وقد أخذ الهدوء مساره مجددًا في حياتي ..

أتحدى فريقي هذا الشهر بتحقيق رقم مبيعات لم نصل له من قبل

أقع الآن تحت ضغط هذا التحدي ، فقد أوشك الشهر على الانتهاء ولم نحقق حتى الآن سوا ٧٠٪؜ من هذا الرقم ..

يجن جنوني ، وقوعي في هذا الضغط أفادني كثيرً .. وأخرج شخصية العمل المهووسة التي أفتقدها أحيانًا

فقد أصبحت أمسي وأصبح وهاجس تحقيق الهدف لا يفارقني ..

أكره خسارة التحديات

وصلت للمنزل وجب أن أتوقفالآن ..

اكتب تعليقًا