من هذا اليوم البهيج ، مرحبًا.

وددتُ لو كتبت هذه المدونة بالأمس ولكن النعاس غلبني وتفوق على كل شيء ..

أمس كان خميسًا مختلفًا لسببين

الأول هو تحقيقي لهدف جولاي في عدد المبيعات المطلوب . وهذا هدفٌ تطلب مني جهدًا مضاعفًا وضغطًا نفسيًا . ولكنني نجحت

علمتُ في جولاي محركي الأكبر ، وهو التحدي .. وقوعي تحت ضغط التحدي وضغط إنجاحه أفادني كثيرًا ، وأخرج كثيرًا من طاقتي النائمة ..

السبب الثاني هو “ألا ولاية على المرأة في السفر” .. نسترد حقوقنا المسلوبة وأخيرًا .. أشعر بفرحةٍ لا أستطيع وصفها .. لقد تطلب هذا القرار سنينًا من الترقب لكل السيدات في السعودية .

سآخذ حقي بحبٍ وفرح .. لقد بدأت أيامي.

اكتب تعليقًا