أمي

يزهر قلبي برضى ماما

يزداد يقيني بتعلقي بها

عدتُ للتو من البحرين بعد لقائي مع السيدة علياء المؤيد

أعود إليها ، تستقبلني بالبسمة ذاتها التي أحبها كل مرة

كيف بيدها يزدان مزاجي أو ينتكس

كيف بيدها يزهر قلبي أو يشيب

أحب رضاكِ عليّ ، يعجبني … ويثمر داخلي ..

وأدرك أن عاقبة هذا التعلق وخيمة ، ولكنني سأحله يومًا ما

ليس الآن .. فالآن حنانها وحبها ورضاها هي كل ما أحتاجه

اكتب تعليقًا