يومي في المسرعة كان “طفش”
لا تزال المشاعر الطارئة السلبية تلحقني .. كالطفش مثلًا
وأنا التي أظن أنني أمتلك مليون سبب للانشغال والاستمتاع
كنت أشعر بالممل ، والطفش ، واللا استمتاع
جلسةٌ مع أمي تأسر قلبي، حنانها معي مؤخرًا بات يأسرني
يبكيني .. ويجعلني أرغب بالعودة باكرًا إليها كل يوم
أحبك أمي ، أحبك جدًا ، أحبك جدًا