روح الله

أستيقظ اليوم سعيدةً آمنة ..

أذهب لتناول الغداء في MADO كان جوًا خلابًا ، وكانت سماء الله صافية

أكلتُ حتى القطرة الأخيرة ..

عدتُ بعدها إلى الغرفة الآمنة ،

ثم إلى “طيبة” فقد كان ينقصني في سكني الجديد (طراحة نوم) واشتريتُ عباءةً للشتاء القارص

حضرتُ بعدها فلم Last christmas

تناولتُ فيها البيتزا اللذيذة والبطاطا المفضلة خاصتي

أعود بعدها لأقدم بحبٍ ما أريد تقديمه ، حصولي على إذن المساعدة تعني أنني أحظى بمكانةً خاصةً وهذه حقيقةٌ تسعدني جدًا

اكتب تعليقًا