بطريقة مخيفة وبسبب زهدي هذه الأيام يتحقق جذبي بطريقةٍ مخيفة
تخيلتُ حادث سيرٍ أمامي يحدث بسببي ثم أهاتف أحدهم طلبًا للمساعدة .. كان خيالي هذا في الظهر .. حصل الحادث بعدها بساعتين .. وحصل ذاتُ السيناريو
قبلها .. تخيلتُ عراكًا حادًا يحدث بيني وبين أخي الصغير .. ينتج عنه خروجي واستقلالي بشقةٍ لوحدي .. وقد حصل
حادثي الأول كان في مدخل برج رافال ، وجهلًا مني تجاهلتُ الحادث ولم أتصل بنجم ، تخبرني أختي أنه يتوجب علي إعادة الحادث “تمثيل” ثم الاتصال بنجم .. وافقتُ رغم أن خاطري لم يكن مقتنعًا بهذا التزوير .. تهكمًا قلتُ “لو اسوي حادث جديد مثل الأول” ثم ضحكتُ ولكن ما فكرتُ به قد حصل
ثم بالأمس ، وياللجنون تخيلتُ مشهدًا من فلم .. قلتُ ضاحكة “وش لو صارلي”
ثم وفي ذات اليوم … حصل هو نفسه … بذات الاحراج ، بذات التوتر
لمتُ نفسي كثيرًا لجذبي الذي بات يوقعني فيما لا يسر