الشعور بالوحدة يعود مجددًا ..

والوحدة التي أعنيها هي وحدةُ الأشخاص والأشياء

في نفس الوقت الذي لا أمتلك فيه أصدقاء ، أملّ من أشيائي ، هواياتي ومحبوباتي ..

الوحدة تزبلني … ولم أتوقع لهذا اليوم أن يحل .. ولكنه حل ..

ما يزيد الأمر تعقيدًا أنني لا أملك نفسًا على صناعة الصداقات ..

لا أستطيع البكاء لوحدي … أحتاج دائمًا إلى شخصٍ يفجّر مشاعري المكبوتة .. فأبكي كثيرًا .. كثيرًا ..

أنتظر الآن ، ل ..

أود أن أحتضنها وأبكي كثيرًا …

ثم أمطر يالله عليّ أرواحًا طيبة .. فلا طاقة لديّ في البحث أبدًا

اكتب تعليقًا