أذهب إلى عمّان في رحلةٍ لا ترغب بها نفسي البتة ..

أختار عدم الذهاب في البداية ، ثم يراودني ذلك الحلم العجيب عن شام ابنة أصالة .. شعرتُ أنها رسالة الله لي لكي أذهب إلى هناك .. أتواصل مع الشركة لكي أسألهم عما إذا لا يزال هنالك فرصةٌ للذهاب ، يخبرونني أنه اليوم الأخير للتسجيل .. واو .. بدت لي وكأنها رسالةٌ أكيدة ..

اكتب تعليقًا