تغمرني هذه الأيام سعادةٌ داخلية ، مصدرها
شخصان ..
أوافق على قبول عرض أخي للسفر مع عائلته إلى أبها .. برفقة ماما
أخي المتدين ، أو لنقل الأكثر دينًا بين إخوتي … يرسل لي ليلة سفري رسالةً صوتية غايةً في الحنان والطيبة ..
قال في نهايتها ..
“حياك الله كما أنتِ وكما تحبين”
دمعت عيناي تلك الليلة ، لقد كانت لحظةً ثمينة