عشق التفرد

في “التمهيدي” .. رغبتُ دائمًا بتجربة فتح باب السيارة وهي تسير .. كنت أخاف كل يوم ، لكنني أرغب بالتجربة .. لحين أن جاء اليوم الأخير لي في المدرسة .. قلتُ في نفسي هذه هي فرصتي الوحيدة .. وفعلًا .. وقبل الوصول للمنزل .. وحين أن هم السائق في الانحراف “لفة” فتحتُ الباب .. صرخ السائق ، وصرخت زوجته .. أما أنا ارتبكتُ قليلًا وصمتت .. وفي داخلي أضحك.. لقد فعلتها! 🙂

اكتب تعليقًا