لنتفق.

لماذا تتملكني هذه المشاعر ؟

حسنًا ، سنسافر جدة وفقًا لرغبتك في التغيير والإثارة .. ولكن هذه الرحلات .. أيما كانت وجهتها .. لن تجدي من خلالها الإجابة ، ولن تجدي خلالها السعادة

في منزلك ، على سريرك … بكل هدوءٍ واستكنان .. وفي جولةٍ عميقةٍ إلى داخلك .. إلى عالمك .. هناك ستجدين كل الإجابات .. وهناك السعادة ومفتاحها وقفلها أيضًا !

أريد أن أخبركِ أن الجلسة مع صديقٍ طيب ، والفضفضة للأحباب ، لن تفتح لك باب السعادة .. وذلك المفتاح الذي تبحثين عنه هو قطعًا ليس بأيديهم …… ولن يكون يومًا معهم …

يبدأ يومي ، الأربعاء.. بلا مسؤوليات … الحمدلله أن جدولي فارغٌ بالمرة ..

مشاعر الأمس عادت ، يخفف حدتها جلوسي في صالتي بجانب النافذة الكبيرة التي تكرمني بالشمس من كل اتجاه ..

تطييبًا لخاطري أفطرتُ منقوشتي المفضلة “سبانخ باللبنة” مع شاهي أحمر (معشوقي الجديد)

تخبرني شريكتي أختي أن أختي س ستزورنا عصرًا للسلام على الأطفال ، لم أرحب بالفكرة ولكنني قطعًا لن أعتذر … ولكنني أريد ألا ألتقي بأحد … وحدي أ

انقطاع مفاجئ. !

اكتب تعليقًا