أنا صغيرة على حساسية القمح. أشعر أنه بعد عمر الثلاثين سأبدأ الاستقامة ، ليس الآن …

أعترض ويصعب علي تقبل هذا الواقع

وأنا بين خيارين ..

أن أكون مسؤولة بالكامل عما يحصل ، وأتحمل مسؤولية طعامي الحالي .. أو”اقنووور”

نورة الطفلة تريد الهروب ، وعدم الاعتراف بذلك .. كما أنها تشكك في نتيجة التحليل .. شيءٌ في داخلي يقول “بلكي تحليلهم خطأ”

نورة الناضجة تريد أن تأخذ هذه الحساسية مأخذ الجد … وتبدأ فعليًا في ابتكار حلول بديلة للحب العظيم “خبز”

اه… شيءٌ صغيرٌ جدًا … في داخلي متحمسٌ للابتكار ..

ابتكار وطبخ خبز بديل …

ياربي يسر

لم يكن اليوم واحدًا من أجمل أيامي.. سافرتُ للشرق لزيارة صالون ف .. صبغتُ شعري … تناولتُ طعامًا لذيذًا من مطعمٍ نباتيّ ..

ثم من جافا تايم لاتيه بحليب اللوز المحضر محليًا و قهوة خاليه من الكافيين.. كان كوبًا فاخرًا مليئًا بأصالة اللوز المطحون محليًا ..

أشعر بالطفش. هذا شعوري اليوم ..

عقلي مليء بالأفكار …

أريد صديقةً مقربةً أحدثها حديثًا خاصًا… ل وحشتيني …

أمارس بجدية الصيام المتقطع ، أنا (جالسه) أنحف اليوم وأمس وكل يوم ..

باي … أريد أن أنام .. الآن و حالًا…..

اكتب تعليقًا