هناك الكثير من اللحظات السعيدة التي أريد الكتابة عنها …
أولًا اشتريتُ فستانًا يشبهني تمامًا … تمامًا .. يبهجني أنه “وفي رحلة اكتشاف ذاتي” أدركتُ عشقي للأصفر … أعشق الأصفر بكل ما أملك من قوة ..

لوني المفضل ، ثم … قصة فستاني المفضلة ،
فهو إن شرحته بلغتي أشعر أنني أشرح نفسي .. “بسيط،كيوت،أنيق،مشرق” ..
وعلى ذكر الأذواق … أريد أيضًا أن أشارككم صورةً لطيفة

كنتُ أبحث في موقع نجري عن “شوز رياضي” بحكم أنني أعيش حاليًا موسمًا رياضيًا “بهوس” .. أصبحتُ أرتدي عبائاتٍ عملية ، بحذاءٍ رياضي ، وأيضًا يجذبني كل ما له علاقة بالرياضة
ملأتُ قائمة رغباتي ، ثم ذهبتُ للتصفية لأجد ذوقي يتجسد في هذه الأحذية أعلاه .. أول حذائين (البنك) يمثلان جانبي الأنثوي (الكيوت) الناعم المحب لكل ما هو “بمبي”
الثاني والثالث ، يشرحان شخصيتي المتمردة ، المحبة للفوضى ، للإشراق ، للتفرد
الخامس والسادس يشرحان الجانب العملي في شخصيتي .. الجانب الجاد ، واضح الرؤية وأيضًا الجانب المحب للبساطة
هذه الصورة ألهمتني ، كانت لحظةً قدسيةً عندما تأملتها ، كأنها شرحتني … كأنها كانت تريد أن تقول لي .. نورة أنتِ لستِ متناقضة ، أنتِ باختصار تحملين هذه الجوانب الثلاث المختلفة .. وكلها أنتِ..
أشعر بالفخر كثيرًا حينما أتأملها … كأنني كنتُ لغزًا ووجدتُ حلي في هذه الصورة .. بقي أن أرد معروف هذا الموقع وأتمم الطلب