
في اليوم الوطني ٩١ جربتُ السيجار لأول مرة في حياتي
تجربة جميلة ولطيفة كانت ، ونعم أرغب بإعادتها ..
ذهبنا إلى البلورة ، ثم إلى لاونج السيجار
صباحًا كنتُ لدى أختي ب في مقرّ عملها في كوفي ب
التقيتُ بحبيبتي نورة ، وكانت أختي ر هناك كذلك ..
استمتعنا كثيرًا ..
التقيتُ بالرسام الغريب وتبادلنا حسابات الانستجرام
ببو تنام معنا هذه الأيام وأنا سعيدة ..
“حرامي طبّ في بيت أهلي” منذ يومين
لهذا هي معنا الآن … حمى الله قلبها وروحها ..
يهاتفني أبي اليوم ، يقول احتجتُ إلى سنتين لاعتماد رقم هاتفك …. قال ذلك عندما اقترحت عليه الاتصال ببقية أخواتي ..
أثقل كاهلي ، نعم.
و “مسكين” نعم
لايهم أنا سعيدة هذه اللحظة وأريد المحافظة على مزاج السعادة بعيدًا عن الخوض بالمنغصات
غدًا خالة ل تجمعنا في منزلها للاحتفال باليوم الوطني وأنا متحمسة وسعيدة ..
غدًا أيضًا لديّ موعد “حمام مغربي” ..
وأيضًا (متشوقة) له ..
بقي على سفري أقل من عشرة أيام ، ولم يتم تعميد لقاحي حتى الآن .. وأنا متوترةٌ جدًا … جدًا …… جدًا …..
أريد أن أنام
باي.