من أكثر يوم مجنون في حياتي
أهلا ..
يوم الاربعا ٢٩ سبتمبر من ٢٠٢١
بعد توتر أيام وضغط نفسي رهيب عشته
بسبب سخيف وتافهه ..
وهو انو ما تم تعميد جرعتي الثانية من كورونا
وسفرتي بعد بكرا !
رغم انو “بروسيس” التعميد صار لها شهر أو أكثر .. ولكن تعقدت .. تعقدت إلى أبعد الأمور …
بعد عدد من المحاولات الخائبة كان الحل الأخير
الذهاب للقصيم لحل مشكلة لقاحي
كان القرار سريع جدًا .. الساعة ٢ ظهرًا راسلني المسؤول قال الان تعالي …
كان لازم اقرر حالًا اني اروح
وكان لازم اعمل استعانة بصديق مرافق … وطبعا تم اختيار اقرب شخص لي في حياتي …
بوسط لبكة و ربكة الاحداث ، يرفض هذا الشخص القريب مساندتي في عز حاجتي ..
هوا أنا اصيح منه ؟ ولا اصيح من قرار السفر المفاجئ ؟ ولا اصيح من توتر وضغط الايام الحالية ؟
الرهيبة جدًا ب تقرر تجي معي ، ننطلق على بركة الله … نوصل ….. نخلص الموضوع
نتقهوى في قدح
نمر ع مطعم (ابي بطاطس) المشهور حاليا في بريدة ..
ثم الساعة ١١ م نمسك طريق الرجعة ..
كان يوم مجنون .. يشبه الحلم
متعب كثير … فيه مكس مشاعر يمكن اكثرها كان شعوري بخيبة الامل من هذاك الشخص
وشعوري بالاكسترا حب ل ب
وشعوري بالاكسترا امتنان للشخص الي ساعدني قي القصيم ..
تعبانة كثير .. مرهقة ..
ونعم احس بانتكاسة نفسية رهيبة ….
ياربي بكرا احسن ..