محبطة حتى الموت
محبطة وهاأنذا أبكي داخل فراشي …
أشعر أن الحباة رمتني فجأةً في ملعبها
أشعر أني صغيرة ولم أتهيأ للحياة بعد ..
في لحظة إحباطٍ كتلك يحضر أبي في ذاكرتي كشماعةٍ لكل مخاوفي ونقمي وغضبي … هو السبب بالتأكيد !
لم يسمح لي أن أعيش حياتي كما يجب ، لهذا وعندما خرجتُ للحياة بعد عمر ال ٢٥ سنة بدا كل شيءٍ جديدًا ولا خبرة لي فيه ..
لا أمتلك مهاراتٍ اجتماعية ، ولا خبرة لي بالعلاقات البشرية ، وأخجل .. وأشعر بالدونية دائمًا .. وأجلد نفسي على كل أخطائي ..

انام وتنقطع التدوينة ..

اكتب تعليقًا