في الدوام

“شويه فضفضة ف المكان الغلط”

أفكر هذه اللحظة أنه لربما مكنني الله في الأرض وأتاح لي سُبل الحياة على مصراعيها لرسالةٍ عظيمةٍ يجهزني لها …
وبالتأكيد وحتى تتوازن الحياة
وجب أن أعطي كما آخذ وأقدم للحياة كما قدمت لي … لهذا أستطيع الشعور هذه اللحظة أنني في مكانٍ مميز في هذه الحياة ..
ربما لم أتفرغ حتى هذه اللحظة لتقديم خدمات التطوع خارج نطاق حياتي الخاصة ولكنني أحاول ما أستطعت إسعاد ماما ، وأجتهد لتقديم حياةٍ طيبة للقطة حبيبي أيوتا
وأحاول مساعدة القطط الأخرى حول منزلي .. أختي الصغيرة أعتبرها وأعاملها كابنتي وأعطيتها وسأظل أعطيها ما استطعت من طاقة وجهد ومشاعر وماديات
أحب مساعدة الآخرين ، ومتى ما طلبني أحدهم المساعدة فأنا بالضرورة وفي معظم الأحيان أساعد بدون تكاسل ..

يجي مديري وتنقطع الفكرة … سوري!

اكتب تعليقًا