مرحبًا من يومي الثالث في أمريكا ، في أغنى بقعة في مدينة لوس انجلوس …
أسكن في منزلٍ راقٍ داخل “كمباوند” لا يسكنه إلا الأثرياء ، نستخدم سيارة “جيب مرسيديس” كوسيلة مواصلات نذهب بها إلى أغلى “سوبرماركت” عضوي في أمريكا وربما العالم .. في المنزل كل شيءٍ عضوي وطبيعي حتى المناديل وأدوات النظافة والماء .. كل شيءٍ يحمل تصنيف “خمسة نجوم”
حتى الكلب في المنزل لا يتناول إلا طعامًا عضويًا ..
أثاث المنزل يبدو بأحدث طراز ، أو قل أرقى طراز .. حديقة المنزل تحتوي على مزرعةٍ كبيرة تفوق حجم المنزل من الداخل رغم اتساعه ..
أحاول عيش اللحظة والامتنان على هذه الحياة المرفهة