مبدئيًا وقبل كل شيء أريد الامتنان لله على ما حصل … فلقد كان من نصيبي أن يختارني الله لتجربةٍ تساعدني على الحصول على أفضل نسخة مني ..
أشعر بأنني محظوظة جدًا …. بأن أعيش تجربةً روحيةً كهذه في سن العشرين .. هذه مدعاةٌ للفخر
سأعود لاحقًا لاستكمال الحديث