مرحبا، من فندقي في روم
بعد عودتي من فلورنس.
تبقى يوم على انتهاء مكوثي في ايطاليا
أنا في غاية التوتر .. اليوم هو موعد المكالمة المنتظر بين أحدهم وأخي ، لذلك أنا مقبلة على حياة مفصلية بشكلٍ كامل … متوترة ، وقلقة ، وعدتُ الى غرفتي بالاوتيل لأنني لا أملك رغبة لفعل شيء سوا الشراب ..
أذكر نفسي بضرورة العطف على نفسي ، فلو اخترت الجلوس فقط لكل اليوم في الاوتيل بالتأكيد سأتفهم وأدعم جميع اختياراتي …..
أشعر بالنعاس والقلق وتملأوني الفوضى في داخلي

اكتب تعليقًا