موقف يضحك ،
مخنوقة ومكتومة ، وفيني صيحة …
طلعت من النادي ..
ركبت الاوبر …
الصيحة للحين تحت السيطرة .. بس انها ع وشك الانفجار ..
مرحبا، كيفك .
انا يومي ما كان زين ، بصيح الحين بس لا ترتاع .
قلت له كذا .
قال ابد خوذي راحتك واعطاني مناديل .
وقتها سمحت لكل البكاء الي فيني يطلع .
صحت عشان يومي الخايس وصحت عشاني مشتاقه له .. وصحت لانه كلمني بالغلط وانا ف النادي ف اكثر يوم انا مشتاقه له (بالغلط؟!) بعدين الغى الاتصال واعتذر ان المكالمة بالغلط. طيب نخليها بالصح يا ابوي؟ ونسلم على بعض؟ اعتذر بأدب زي عادته . متأكدة انه جالس يتألم أكثر مني . لانه حبني اكثر بمراحل مما حبيته .. ومتأكدة لو قبل بهذي المكالمة راح ازيد الالم عليه … مو مشكلة .. الله يوفقه .. يستاهل كل خير ….
هالشخص شفاني و كان نعمة في حياتي … حبيت من بعده انوثتي وجمالي .. وازن مشاعري الداخلية كثير كثير كثير … الله يعوضني ويعوضه ..
يومي بعد الرياضة كان مرة احسن ، وكمان قررت اسوي مخطوطة جديدة اقتباس من اغنية مضناك
[مولاي وروحي في يده] جميلة اللوحة ودخلت فيها جو وانا اسويها ممكن ساعتين ماني حاسه بنفسي. زمان عن مثل هذي الفصلات …
الجدير بالذكر ان الدورة الشهرية مرة مرة قربت ويمكن عشان كذا حزني زايد و مشاعري مو تمام اليوم …. اوكي منطقي الان !
تأخرت جدًا وصار لازم انام.
احبكم يا متابعيني المجهولين … استمروا