هاي من الجمعة اللطيفة ، رغم أننا سهرنا بالأمس (مع الشلة) ولم تنتهي كشتنتا إلى في حدود الرابعة فجرًا إلا أنني عدتُ ونمتُ واستيقظت بمزاج ممتاز ، أنا سعيدة وممتلئة بنفسي وأرى وأقدر جوهري اليوم على وجه الخصوص ، أنا جيدة أكثر من المعدل الطبيعي ومميزة ورائعة ولم آخذ فرصتي بعد بالحياة لأن الخوف يعرقلني وأقدم نفسي دائمًا بصفتي شخصية عادية تبحث عن فرصة للظهور أو النجاح ، لذلك المشكلة لا تكمن في أي أحد بالعالم سواي ، أنا مذهلة وأريد صناعة فرصتي بنفسي  

اكتب تعليقًا