العودة

هاي ومرحبًا ،

لا أستطيع التصديق أنه مضى على آخر تدوينة نشرتها ما يقارب الشهر ، (وحشتوني) بصراحة في رحلتي الأخيرة كان رفيقي الدفتر والقلم ، كنتُ أكتب كل يوم وعن كل شيء ، ربما كان لدي الكثير من التطلعات من هذه الرحلة الأخيرة ولكن إذا كان هناك خبر سعيدٌ للغاية وثمرة لهذه الرحلة فالجواب هو قراري وتحضيري لمشروعي الجديد ، أنا جادة أكثر من أي مرة أخرى ، أنا أقوم بعمل خطوات عملية وحقيقية ، أنا سعيدة ومتوترة بنفس الوقت ، كانت مجمل أيامي في بالي تتركز على الذهاب بشكلٍ يومي إلى مساحة عمل مشتركة وبناء المشروع ، بنيتُ الفكرة والتصاميم والهوية هناك ، أشعر بفراشاتٍ في بطني يالله !

قريبًا سينطلق المشروع ربما في غضون أسبوعين أو أقل

أما تفاصيل رحلتي الأخيرة فلا أشعر أن لدي طاقة للحديث معكم عنه لأن بالي حاليًا مشغول وكليًا بمشروعي القادم

تمنوا لي الخير يا أصدقاء  

اكتب تعليقًا