مخنوقة. ويزيد توتري بسبب إني مسافرة مع أختي ب و ماما للبحرين … احتاج مساحتي الخاصة للبكاء والكتابة والزعل وممارسة كل الطقوس الخاصة فيني يهون الموضوع انو بكرا راجعين للرياض … سؤال واحد كان شاغلني هو كيف أهتم بنفسي وأعتني فيها وأدللها فاصل يقطع حبل افكاري 🤷🏻‍♀️

ابديت بالعامي

أول يوم دورة ومشاعري زي الـ ** وتوقيت الدورة زي الـ ** بكرا عيد ميلاد اختي وبيكون ضخم وكبير وانا بشكل مباشر المسؤولة عن هذا الحفل وصار لي عايشه بسباق من عشر ايام وحياتي مقلوبة وحتى احلامي بالنوم للحفل وعن الحفل ، للعلم الحفل تبع اختي الي اشتغل معها ف شغلي في الحفل هو تبعتابع قراءة “ابديت بالعامي”

القليل مما يحدث هذه اللحظة

أنا سعيدة لأن الحياة مستتبة … ومبتهجة ومملؤة بالرضى قررتُ رسم مخطوطاتي العربية على كانفس وهي خطوة كبيرة ومزعجة لي لأنني اعتدتُ رسم الخط بشكلٍ صغيرٍ وبسيط ورغم توتري بسبب خروجي من منطقة الأمان إلا أنني متحمسة لما سأرسم …. ذهبتُ إلى مكتبة الشرق و اشتريتُ لوحاتٍ متعددة “وياااارب يصير مثل ما مخي جالس يتخيل”

كجزء من تركيبتي العسكرية 💁🏻‍♀️ أحاول وأنا في الطائرة تلخيص تجربتي في الدنمارك ، ما الذي تعلمته وما هو التغيير الذي سيحصل في حياتي بعد هذه الرحلة .. أولًا سأعطي أولويةً للجمال لأنني أيقنت موخًرا ارتفاع هذه القيمة في حياتي الحالية ولا يقابلها في المقابل الاهتمام الكافي بها ، أستطيع رؤية الخلل والضغط النفسي عندتابع قراءة

الترتيب الإلهي لحياتي

من أمام هذا المنظر المهيب … أشعر أن ما عشته في حياتي هو تهيئةٌ ربانية لحياةٍ عظيمةٍ قادمة … أعطاني الله المال والحرية والاستقلالية لأختار مساري في الحياة بناءًا على ما تختاره روحي وليس تعطشًا للحصول على هذه القيم تأخرتُ في إيجاد طريقي ولكنني أشعر أن وراء هذا التأخير خيرٌ عظيم … من أمام هذاتابع قراءة “الترتيب الإلهي لحياتي”

التحليل النفسي لهذه المرحلة

مبدئيًا وقبل كل شيء لم يكن مسموحًا بالنسبة للإناث في عائلتي السفر خارج السعودية ، ناهيك عن السفر لوحدهن … بدا هذا الموضوع مستفزًا بالنسبة لي وهو قرارٌ واحدٌ يندرج ضمن مجموعةٍ من القرارات التعسفية العنصرية التي فرضها والدي عليّ والتي عشتُ نتائجها النفسية السلبية لاحقًا وأصبحت واحدة من أهم قضايا حياتي وهي تحديدًا (معاملةتابع قراءة “التحليل النفسي لهذه المرحلة”

اليوم الرابع في كوبنهاجن

برضو بالعامي .. بعد آخر تدوينة كتبتها حسيت اني قسيت على نفسي ، إني أكون (مو ف المود) هو شعور ضروري يُحترم …. وهو ابدًا مو دلع بالنهاية الشعور الحلو مو لبس اروح اشتريه من المحل والبسه الموضوع عميق جدا وله اسباب قد يعلمها الشخص وقد لا يعلمها … الاكيييد انو مو دلع ما دامتابع قراءة “اليوم الرابع في كوبنهاجن”

كوبنهاجن

بعد يوم مرة طويل، ما فيّا أكتب بالفصيح بس مرات النعم الي تكون ديلي نتعود عليها ف ننسى إنها نعم ، وهذا البارت أشوفه أخطر بارت ف حياة الإنسان .. أقول هالكلام لسبب أنا في الدنمارك ، باختياري سافرت لها وبالنعمة والخير الي أنا فيهم ساكنة هنا وعايشه بعز ونعمة ، ع أنو البلد غاليةتابع قراءة “كوبنهاجن”

أشياء جربتها وأنا في العشرين

أهلًا. تبقى على وصولي لسن الثلاثين سنة أو سنتين ، وبدأ يؤرقني هذا الهاجس يلاحقني شعورٌ يقول ” خلصت العشرينات وأنتِ ما سويتي شي ” وبالتأكيد حديثٌ كهذا لشخصٍ مثلي يقلتني … يلحقني هذا الشعور بشكلٍ مخيف … لهذا ومنذ يومين مسكتُ قلمًا وورقة وكتبتُ بعنوانٍ كبير : أشياء جربتها وأنا في العشرين كتبتها وأريدتابع قراءة “أشياء جربتها وأنا في العشرين”