وأنا أقاوم النوم أود أن أخبركم أنه كان يومًا رائعًا بامتياز …. ذهبتُ إلى العمل ، ثم إلى كلاس الخط العربي ثم حضرتُ اجتماع زوم ، ثم طهوتُ عشائي اللذيذ جدًا …. وأديت مهامي ف السوشل ميديا … والآن انتهى يومي بكل حب وأريد أن أنام ….

#تنظيف_عبير

بعد مخاوف دامت سنةً أو يزيد لتجربة الـ Detox وبعد قرارٍ شجاعٍ مني قررت تجربته وهاأنذا بعد إتمام يومي السابع والأخير في هذا البرنامج ، أقف تحيةً لنورة الشجاعة أريد أن أخبرك أنكِ قوية و “إذا براسك شي تسوينه بتسوينه” الحمدلله على التيسير والحمدلله على القدرة

عن المهنة

أشعر أنني عالقة ، وجدًا … بعد شهرين سينتهي عقدي مع أختي وسأرغم نفسي على الخروج من منطقة أماني حتى ولو طلبت هي تجديد عقدي … رغم العمل المريح والسهل بالنسبة لي وما يقابله من أجرٍ ممتاز إلا أنني أدركتُ حقيقةً بشعةً مفادها أنني ( مكانك سر ) الراحة لم تطورني …. والالتصاق بمنطقة الأمانتابع قراءة “عن المهنة”

عيد

تعود لي الغصة ذاتها كل عيد أتسائل ،، هل أنا محبوبة ؟ كان من الأجدر – احترامًا لمشاعري – أن أسافر في العيد ولعلي أبدأ هذه العادة في عيد الأضحى القادم .. كنتُ لوحدي في صباح العيد ، تهاتفني ماما وتطلب مني القدوم ، ستجلسني وحدي في غرفة الضيوف وتقوم بالتردد عليّ بين الفينة والأخرىتابع قراءة “عيد”

بالعامي / تحديث

متحمسة اشوف شكل حياتي بعد رمضان ياربي يكون بنفس لذاذة استكنان رمضان …. سعيدة مرررة بالخلوة … وسعيدة مع نفسي مو عادي كمية الراحة اللهم لك الحمد ❤️ حياتي غالبها جوا البيت وبس اطلع للضرورة وحقيقي مو لاقيه وقت اكتب تحديث لذلك كتبت لكم بالعامي عشان اسرع واسهل .. تعرفت ع جارتي من جدة ،تابع قراءة “بالعامي / تحديث”

بصراحة

– بصراحة ، أشعر أنني خرجتُ من سطوة أبي إلى سطوتها الناعمة .. هذه الفكرة ظهرت لي مؤخرًا .. بدا لي أنني لم أجرب الحياة بعد لوحدي .. وكأنني خرجتُ من رعاية والداي ، إلى رعايتها … ورغم أنني بلغتُ من الحرية ما بلغت إلا أن داخلي لم يتحرر بعد .. تتشابه مع أبي فيتابع قراءة “بصراحة”

“يادوب أحك راسي” تقريبًا هذا هو التعريف الصحيح للمرحلة التي أعيش فيها … وددتُ أن أوثق أول أيامي في منزلي الجديد ولكن الوقت لا يسعفني مبدئيًا والخبر السعيد أنني وحتى الآن لم أشعر ب بعبع الوحدة .. بل على النقيض أيامي مستكنةٌ آمنة ويومي مليءٌ جدًا بالأشغال .. مستمتعة برمضان جدًا ، جدًا في أولتابع قراءة

الليلة الأخيرة

في ليلتي الأخيرة في منزلي الحالي قررتُ أن أكتبُ للمستقبل … رغم أنني لا أكنّ أي مشاعر مختلفة هذه اللحظة ، ولكنني أدرك تمامًا أن الله ( جمّد ) قلبي .. غدًا سأنام في بيتي الخاص ، غدًا بدايةُ فصلٍ جديد في حياتي … غدًا سأعيش أنا وأيوتا قصةً جديدة … في هذه اللحظة كانتابع قراءة “الليلة الأخيرة”