الشكر

هناك مهارة أتقنها بوجهها السلبي وهي التركيز على خيبات الحياة … أغوص في أفكاري السلبية .. أغوص بالقلق اليومي .. والهموم والمصاعب .. مؤخرًا وجدتُ هناك ( لمبة ) تُنير بين يومٍ وآخر .. تقول لي ( ركزي على النعم ) أدرك الآن في هذه المرحلة من حياتي ، وبكامل وعيي أن مشاكلي في عقليتابع قراءة “الشكر”

ميول

تأكدتُ هذه اللحظة ، الآن تحديدًا من ميولي الفنيه تجاه رسم الـ ( سكتشات ) فهي بطريقةٍ ما تشبه روحي … أستطيع تسميتها بالفوضى الخلاقة .. أو ربما ( العفويه المدروسة ) أحب الحرية المطلقة في رسم السكتشات ، فلا قانون ، ولا أحكام ، كما أن الأخطاء مرحبٌ بها … تدعم ( السكتشات )تابع قراءة “ميول”

تحديث

أصبتُ بكورونا ، أطمع كثيرًا للاستقرار والاستكنان وإصابتي بكورونا حققت لي ما أريد هذه ليست مرتي الأولى في كورونا ، لهذا لستُ قلقةً أبدًا منها .. سوا أن مرتي الأولى كانت أيسر إلى حد ما … الحكم ربما مبكر فلا أزال في يومي الثاني من الإصابة .. رغم مناعتي الكاسحة الحمدلله ولكن أعاني من حرارةتابع قراءة “تحديث”

محبطة حتى الموت محبطة وهاأنذا أبكي داخل فراشي … أشعر أن الحباة رمتني فجأةً في ملعبها أشعر أني صغيرة ولم أتهيأ للحياة بعد .. في لحظة إحباطٍ كتلك يحضر أبي في ذاكرتي كشماعةٍ لكل مخاوفي ونقمي وغضبي … هو السبب بالتأكيد ! لم يسمح لي أن أعيش حياتي كما يجب ، لهذا وعندما خرجتُ للحياةتابع قراءة

يحدث هذه اللحظة

ينتهي اجتماعي في تمام الساعة الواحدة ولدي “كلاس” خط عربي عند الساعة ٦ مساءًا .. بحكم احتداد الخصام بيني وبين شريكة سكني ولأن بيتي لم يجهز بعد صرت أستخدم المنزل للنوم فقط ، لم تكن الأسابيع السابقة صعبةً علي لأنني أتنقل بين “الكوفيهات” للعمل ، ثم أعود ليلًا للنوم وهكذا كل يوم … اليوم وبدونتابع قراءة “يحدث هذه اللحظة”

اشتراطات الحب

أعد نفسي بطريقةٍ لاواعية بأنني سأحبها أكثر عندما تخسر المزيد من الكيلوات أعدها بالحب عندما تجد مصدرًا ثابتًا للدخل “لستةٌ” طويلةٌ ممتدة من الاشتراطات المربوطة بالحب … يقول الفلك أنني كلما اقتربت من عمر الثلاثين كلما ازددت نضجًا وسطع نجمي .. ونعم ، أنا أشعر بذلك .. فكرة الحب المشروط هذه لمن أكن لأعيها بعمقهاتابع قراءة “اشتراطات الحب”

هذه الصورة تشرح الكثير لم أعد أمتلك غرفة في منزل أهلي .. ذهبت الغرفة للشخص الذي أخرجني سابقًا من هذا المنزل …. لقد أصبحتُ مستقلة وبلا جذور وهذا مبكٍ ومفرح … ومخيف …

مع بالغ الاسف

قلتها اليوم وانا في أوج نحيبي وغضبي “يارب تتألم زي ما ألمتني وأكثر يارب مثل ما زعزعت أماني يجيها المثل يارب خدامتها تكون مو زينة” من سخرية الحياة أن هذه الدعوات وجهتها لأختي شقيقتي ر .. يبدو حلمًا ولكنه حقيقة مع بالغ الأسف