أنا أتقدم …. أتذكر جيدًا جدًا عندنا كنتُ أحتاج قرصين من هذا الدواء لكي أنام وفي بعض الليالي لم يكن يجدي معي … إنني اليوم .. وبكل فخر .. أعود لفطرتي، أنام عندنا يغلبني النعاس .. بسلام .. وهدوء ..
أرشيف الكاتب: Noura
امتلئ بالحب … تنتهي ماما من صنع قماشٍ لمخدتي كيف بحبي لها يمتلئ كياني ….. كيف بحبها تسقي روحي دون أن تشعر
بدأت القصة كالتالي … كنتُ لا أملك عائلة ، أو بمعنى أدق : يحلّ يوم الجمعة ويذهب الجميع إلى أهاليهم سواي أنا ، أبقى وحيدة … تحدث الأفراح والاجتماعات الدورية ولا أكون جزءًا منها .. أدفع لوحدي ثمن الخلاف الذي حصل بيني وبين أخي الصغير … تقول لي هناء .. “نورة أنتِ جناحك الثاني موجودتابع قراءة
١٢:٣٠ ص أبكي في السيارة لوحدي ……. تعرضت ولأول مرة في حياتي ل “غدرة أصدقاء” تكون الأولى لاسعة ، تربيني كيف أكون أكثر قوة …
نفسية تعبانة
بالإضافة لتأخر دورتي الشهرية ولخبطة هرموناتي تلمس هناء دكتورتي النفسية منطقةً عميقةً جدًا في داخلي ، ومؤلمةٌ جدًا .. لم نكن نعرف عنها لحين أن عملت لي “التنويم المغناطيسي” كانت جلستي معها بالأمس “متعبة” .. اعتدتُ أن أخرج منها وأنا أطييير .. ولكنني خرجتُ منها بالأمس وأنا في مزاجٍ سيء ، وكأنها فتحت جرحًا ولمتابع قراءة “نفسية تعبانة”
يلهمني الله خيارًا في منتهى السلام ماذا لو كنتُ جميلةً وأنا “مربربة” ، وجميلةٌ كذلك وأنا رشيقة .. ماذا لو كان لكل مرحلةٍ من هذه المراحل جمالها الخاص ؟ حسنًا ، الآن يبدو وجهي كالبدر ، ممتلئ ودائري … ومحمّر … المناطق التي كنت أتمنى لو كانت “كبيرة” في جسدي ، أصبحت كبيرةً الآن ..تابع قراءة
التدوينة الثالثة على التوالي في ذات اليوم وذات الوقت ، أنا أشعر بالإلهام وهناك الكثير من الأشياء التي أرغب بالكتابة عنها .. الحمدلله لأنكِ هنا من أجلي (مدونتي) مررتُ مؤخرًا بلحظة إلهام مقدسةً جدًا ، جدًا …… وددتُ لو امتلكتُ صورًا ولكنني لا أملك الآن .. قررتُ منذ شهر أن أقوم بطلاء جدرانٍ واحدٍ فيتابع قراءة
أنا سعيدة .. حمدلله اليوم احتفلتُ مع أهلي بعيد الأم ، ماما كانت سعيدة .. كانت مشرقة .. أحب ماما ، حبًا صافيًا … أحبها جدًا … كنتُ سعيدةً مع أخواتي .. هناك الكثير من الحب بيننا .. أستطيع أن ألمسه وأشعر به .. الحمدلله ، الحمدلله
طلبات اسمها نورة ..
هناك الكثير من اللحظات السعيدة التي أريد الكتابة عنها … أولًا اشتريتُ فستانًا يشبهني تمامًا … تمامًا .. يبهجني أنه “وفي رحلة اكتشاف ذاتي” أدركتُ عشقي للأصفر … أعشق الأصفر بكل ما أملك من قوة .. لوني المفضل ، ثم … قصة فستاني المفضلة ، فهو إن شرحته بلغتي أشعر أنني أشرح نفسي .. “بسيط،كيوت،أنيق،مشرق”تابع قراءة “طلبات اسمها نورة ..”
حمدًا كثيرًا (تأمل حياتيّ)
بدون شعور مني استيقظتُ اليوم وأنا أردد تمتمات حمدٍ لله .. كنتُ سعيدة ، لأنني أشعر أنني لا أقدر نعم الله كما يجب .. ولكن شكري اللاواعي لهذه النعم يجعلني أدرك استشعاري لها ولو كان قليلًا