أشرقي نورة *لقاء بيهايف
أرشيف الكاتب: Noura
أنا ملكة اليوم.. ولدي ثلاثة أخبارٍ سعيدة . ١- تم قبولي في مسرعة الأعمال العالمية 500startup ٢- تم ترشيحي للتحدث في جلسة حوارية في معرض Gitex Dubai ٣- تم السماح الفعلي للسيدات باستخراج جواز السفر وغدًا موعدي لاستخراجه أنا سعيدة وأشعر باكتمال الحياة ..
امتلاء
وجب أن أعتاد التحدث إلي ، وأن أخفف الاتكاء على الآخرين .. العادة اللطيفة .. عندما كانت نورة تستمع لنورة .. نورة تتكئ على نورة .. وصديقتي المفضلة ومخبأ أسراري هي أنا .. هذه العادة اللطيفة أفتقدها .. وجب أن أبني أسسًا متينةً في علاقتي مع نفسي ، والتي يجب أن أقدمها على أي علاقةٍتابع قراءة “امتلاء”
شكورة.
أعيش أجمل أيام حياتي أريد أن أوثق هذه اللحظات .. فلا هم لديّ سوا عملي .. ولا مسؤولية لدي .. أعيش يومي بأكمله ، طوله بعرضه كما أريد .. أغادر لعملي بالوقت الذي أريد ، وأعود بالوقت الذي أريد أتناول الطعام الذي أريد، أذهب للـ”جيم” بحريةٍ مطلقة .. عائلتي على ما يرام -نسبيًا- ومقارنةً بالماضيتابع قراءة “شكورة.”
لحظة صفاء.
أيقنت جازمةً أن الهروب ليس بحل . وأنه لا حياة بدون منغصات .. أيقنت في لحظة صفاءٍ أن الجنة بداخلي .. والنار بداخلي .. تعود حاجتي الملحة لتهذيب روحي .. وددتُ أن (ينزع) الله من قلبي كل مرض .. أريد أن أعيش هذه الآية “ونزعنا ما في قلوبهم من غلٍ إخوانًا” .. كل شيءٍ يبدأتابع قراءة “لحظة صفاء.”
هاي من آخر أيام السنة الهجرية بالأمس عادت أمي وإخوتي من الحج للمرة المليون على التوالي .. عقلي كان ممتلئٌ بكثيرٍ من الحكايات قبل عشر دقائق من الآن .. ولا أدري هل “ممتلئ” تكتب هكذا أم لا ، ولا أدري هل يجب أن تنون بالضم أم بالفتح ، باتت تزعجني لغتي الركيكة التي ألتُ إليهاتابع قراءة
أتذكر جيدًا .
أتذكر جيدًا عندما انتقلنا إلى بيتنا الجديد منذ ثلاث سنواتٍ أو يزيد . أتذكر جيدًا كيف أنني اخترتُ الاستقلال بغرفةٍ لي وحدي رفض أبي رفضًا غير مبرر ، ولكنني حاربتُ وبشدة حتى تحقق لي ما أريده .. لطالما عشتُ بغرفةٍ مشتركةٍ مع أخواتي ، كانت أيامي الأولى في غرفتي الجديدة .. مَهيبة .. كان النومتابع قراءة “أتذكر جيدًا .”
من هذا اليوم البهيج ، مرحبًا. وددتُ لو كتبت هذه المدونة بالأمس ولكن النعاس غلبني وتفوق على كل شيء .. أمس كان خميسًا مختلفًا لسببين الأول هو تحقيقي لهدف جولاي في عدد المبيعات المطلوب . وهذا هدفٌ تطلب مني جهدًا مضاعفًا وضغطًا نفسيًا . ولكنني نجحت علمتُ في جولاي محركي الأكبر ، وهو التحدي ..تابع قراءة
هاي انا ، هاي مدونتي ومخبأي .. اشتقت إليك #تأثير_الـ** .. لا تزال كلمته عالقةً بذهني حتى هذه اللحظة .. ورغم رفضي الشديد لتبني هذا المسار إلا أنه لربما حان الوقت للتغيير .. أقرر أن أستغل جمالي لمصالحي الشخصية ، قررت اليوم الخوض بهذه اللعبة التي أشعر أن بها قلة احترامٍ للذات .. سأجرب وسأرىتابع قراءة
أغادر إلى الخبر عبر القطار لرحلة عملٍ آمل أن تكون مثمرة .. يُثبت لي أحدهم الشيء الذي لطالما تسائلت عنه ، يجتاز هذا الاختبار .. وينجح