ذاهبة الى باريس لقد كان قرارًا سريعًا ولكنه في محله ، هذه طبيعتي . احتاج صنع قرارات سريعة للمضي قدمًا في حياتي ، يصدف ان كانت الفترة السابقة في حياتي واعني تحديدا الاشهر الماضية ثقيلة وصعبة ومليئة بالمسؤوليات ، توليت ادارة الشركة عندما سافر مديري ، كما سافرت اختي ايضًا فتوليت زيارة قططها بشكل يوميتابع قراءة

أشعر أنني أمر في مخاض عمري ٢٩ سنة وقد تحدثوا سابًقا عن عودة زحل ، وقراراتي الان هي ما ستحدد مصير حياتي في السنوات القادمة لدي ٣ مواضيع صعبة ، والدي ، أخي الصغير ، و م اللهم كن معي

من يومي البشع أهلًا، ‏بالتأكيد أن هذا اليوم ليس أفضل ايامي فمنذ يومين أصابني الم في بطني لا أدري ما مصدره ولا أزال أعاني منه حتى هذه اللحظة كما إنني عدت بالأمس من البحرين برفقة ماما و وبسبب ان رحلتنا كانت برا وكنت أنا من يقود فأنا الآن أعاني من الم في عصعصي كما إننيتابع قراءة

بعد يومٍ مرهقٍ للغاية ، هاأنذا في البحرين مع ماما ، ما أفعله أشعر أنه أداء واجب بصراحة كان يومي طويل ومرهق جدًا، بدأ من ٧:٣٠ صباحا بدأ بالنادي ثم العمل ثم القطط ثم ماما ثم الى البحرين برًا ثم الفندق ثم الى سوق المحرق ثم إلى مطعم تبريز كل هذا بيوم واحد ، نكملتابع قراءة

بالعامي وبسرعة

ابي اقول اني كفو، اليوم انجزت كثير في يومي …. قريت كتاب ف الارت .. فتحت يوتيوب تعليمي في الارت ….. رسمت ع لوحة ….. نزلت تغريدة عن الارت … لقيت فكرة الفيديو الجديد …. شفت لايف عن الارت …… كفو كفو

ما الذي يحدث في العالم الأفلاطوني

يمتلؤ عقلي بالضجيج ولا يهدأ ، أفكارٌ تلو الأفكار ، أشعر أن عقلي بات معضلتي مؤخرًا ، لذلك أريد حقًا أن أسير في رحلة الصفاء الذهني والتي تبدأ من الأكل النظيف ، تخبرني السيدة المتخصصة في علم المعادن أن جسدي يراكم النحاس بشكلٍ كبير وأنه ونتيجةً لذلك بات لدي نمط (الأفكار التي لا تهدأ) ،تابع قراءة “ما الذي يحدث في العالم الأفلاطوني”

ما الذي يحدث مؤخرًا ؟

أهلًا وسهلًا ، أكتب وأنا متوجهه إلى البحرين ثم لاحقًا إلى ميكونوس ، أريد أن أعمل (هولد) لكل شيء في حياتي ، وأستمتع ،، أنا مرهقة ،،، بالمرة ! جميع سفراتي هذه السنة لمن تكن باختياري ولمن تكن ضمن خطتي ، بدءًا بأسبانيا والتي وقع الاختيار عليها بسبب عروض تخص شركة الطيران ، ثم تلاهاتابع قراءة “ما الذي يحدث مؤخرًا ؟”

ما الذي يحصل ….

أهلًا وسهلًا ،، أمر بكل تأكيد بمرحلة لا تشبه أي مرحلة في حياتي ، وكعادتي هناك الكثير لأحكيه ، وأشعر أن الكلمات والوقت لن يقفا بصفي ، لذلك قررت الاستعادة ب-لاب توبي- لكتابة هذه التدوينة ، في داخلي الآن تتسارع الأفكار والكلمات ولا أعرف من أين أبدأ وقد نسيت سابقًا أين توقفت … على أينتابع قراءة “ما الذي يحصل ….”

هذه المرحلة من حياتي. انا مشغولة لدرجة أنني لم أجد وقتا للكتابة هنا … اريد كتابة الكثير والكثير ……. حاليا عُرض علي العمل على مشروع ضخم ويتبع لجهة حكومية .. اريد القول ان شهر ٨ كان شهر الاستيقاظ والعمل ….. لي عودة.. قريبا