أنجح في مصارحته عندما أقول “أشعر بالطفش” (منك) لم أستطع قولها بهذه الصراحة ولكنني استطعت إيصال الفكرة له ما الذي يحصل ، ولماذا أحمل مشاعر جديدةٍ كهذه .. آه ..

الحياة كما ينبغي

أعيش حياتي كما ينبغي .. وكما حلمت .. أستيقظ صباحًا والشمس قد ملأتني .. باكرًا .. باكرًا كما لم أحلم ثم أصنع لي وجبة غدائي الصحية .. صنعتُ اليوم بالخيز الصحي ثلاث ساندوتش .. الأولى بالزعتر والثانية بزبدة الفول السوداني والثالثة بالمكدوس والمخلل ثم أركب سيارتي الخاصة ، ثم أذهب إلى العمل .. وبمجرد انتهائيتابع قراءة “الحياة كما ينبغي”

حاجة أم شغف ؟

في البحث عني أقول أن للإنسان محركان ، قد يعمل أحدهما دون الآخر .. وقد يأتيان معًا بالتزامن .. الحاجة ، أو الشغف .. تستيقظ بهمةٍ كل صباح لأنك شغوفٌ بما تعمل أو لأنك بحاجة هذا العمل .. أما بشأني ، فقد انعدمت حاجتي .. وظننتُ أن المحرك الوحيد هو الحاجة .. حاولت أن أتخيلتابع قراءة “حاجة أم شغف ؟”

من سريري الجديد في غرفتي الجديدة في شقتي .. مرحبا لقد تحققت جميع أحلامي وبدت الحياة بلا طموح .. هذا هو شعوري اليوم تمنيتُ الحرية والسفر وأن أستقل ببيتي الخاص برضى أهلي وقد حصل تمنيتُ أن أحُب أو أحَب .. وقد حصل أما من الناحية المادية ، فالأزمة التي قد حلت عقب انتقالي لشقتي هذهتابع قراءة

عائدةٌ الآن إلى الرياض إلى “عالم يطابقني اكثر من العالم الي (كنت) عايشه فيه” هالة كاظم عبرت جيدًا عما رأته في هذا العالم بعيدًا عن حياتها المظلمة مع زوجها السابق .. لقد قالت الذي وددتُ أن أقوله سوا أنني وأخيرًا .. وبفضل الله .. ولأنني الأكثر حظًا في هذا العالم .. أعود الآن إلى الرياضتابع قراءة

حدث في 2019 : ⁃ في شهر 1 حصلتُ على تحليل خريطتي الفلكية الأول ⁃ في شهر 2 قرأت الفنجان لأول مرة في حياتي ⁃ في شهر 2 جربت الحجامة لأول مرة في حياتي ⁃ في بداية شهر 3 كانت تجربتي الأولى في التقديم في حفل جائزة رواد التسويق ⁃ في 17 من شهر 3تابع قراءة

إلى المالديف … إلى دبي ثم سويةً مع أختي إلى هناك نود أن نختم هذه السنة ونستفتح السنة الجديدة بسلام وسعادة أنوي – باسم الله – أن تكون رحلةً شافية لقلبي .. أنوي الحب السلام ،، والاستمتاع

أحضر لي أحدهم هذا الغداء بطلبٍ مني .. إنها الذكرى الأولى لتلك الليلة العجيبة والتي فقدتُ فيها قدرتي على استطعام النودلز التي أحبها .. بكيتُ آنذاك خوفًا .. لماذا يبدو طعم النودلز باهتًا .. مالذي يحصل ؟ لماذا أشعر أنني موجودة ولكنني لستُ موجودة .. لقد حظيت أو ربما “من سوء حظي” على ليلةٍ مختلفةتابع قراءة

أستطيع التذكر جيدًا كيف كانت سعادتي المخفية في الرحلات الجوية على درجة البزنس بدءًا باللاونج ، انتهاءًا بالمقاعد الفاخرة ، والوجبات الراقية لم يعد يشعل قلبي هذا ، لم يعد يعنيني ، أو يسعدني حتى علمتُ ذلك اليوم في رحلتي إلى جدة في مهمةٍ تابعة لأختي س أثناء تواجدها في السعودية السعادة هي رحلة بحثيتابع قراءة

مشاعري ترتفع هذه اللحظة الحمدلله س أختي في الرياض ، تعود سعادتي بوجود أختي نصف يومي أو أكثر يكون لها ومعها وسأظل دائمًا في خدمتها ما حييت عدنا اليوم من عرب نت – الحمدلله هلا أدمت علي هذا الشعور الطيب ياربي ؟