استيقظتُ اليوم على حقيقةٍ ليست طيبة .. فتحتُ هاتفي وكتبتها بالخط العريض (ماعندي ……. هذي الحقيقة) كتبتها وعدتُ للنوم إعلانًا للهروب من بشاعة هذه الحقيقة من المخجل كتابة هذه الحقيقة ولكن وجب الاعتراف بها .. وجب على عيني أن تراها وتقرّ بها .. لم يكن كبريائي يسمح بذلك ، أعني يسمح بالإقرار بها وكتابتها عيانًاتابع قراءة
أرشيف التصنيف:حَكي ثقل ++
~
حدثيني أكثر عن مزاجك السيء .. لا أستطيع الخروج ، أشعر أنني عالقةٌ في هذه المشاعر .. لطالما انتهت مشاعري السوداوية منذ اللحظة التي أنام فيها ، أستيقظ بروحٍ جديدة ومشاعر جديدة لماذا لا يحدث معي هذا ، هذه المرة ؟ يبدو كل شيءٍ باهتًا والأيام تشبه بعضها .. حتى ملابسي مللتُ منها .. طريقتيتابع قراءة
يفهم ربي جيدًا نوعية الحريق الذي أريده ! شيءٌ ما يدهشني. يجعلني أترقب لحظةً حماسية في يومي يزداد تشبث المسؤولية بي ، لا مفر ، ولا متعة .. هل كان من المبكر جدًا تحمل أعباءٍ كنتُ في غنى عنها .. القيادة التي تجعلني أصنع عشرات القرارات كل يوم ، لا أحبها .. نهاية الشهر الميلاديتابع قراءة
مرحبا أنا، أشعر بالضجر.. الحمل الذي بداخلي يريد حريقًا!
القصيم.
لا تجتمع الحرية والاتكالية ، ثمن الحرية أن تكون شخصًا مسؤولًا ، اعتدتُ دائمًا أن أكون اتكالية .. وهذا يرجع لترتيبي المتأخر في عدد العائلة ، اعتدتُ دائمًا ألا أعتمد على نفسي في قضاء حوائجي لهذا بدت المسؤولية ولا تزال مرهقةً بالنسبة لي في رحلتي إلى القصيم لم تكن الرحلة ماتعة ، كما كنتُ أظنتابع قراءة “القصيم.”
أنا أكثر الناس حاجةً لإتقان مهارات الحب اللامشروط ذاك لأنني تواجدتُ في عائلةٍ مختلفةٍ ومتباعدة ، فكرًا ودينًا ، ومكانًا .. وهذه هي القوة ، أن تحب رغم الاختلاف .. أن تحب رغم البُعد .. دائمًا ما أتسائل بقلق ، هل سيقل حبي لأختي يومًا لأنها ليست بيننا ؟ يحزنني أحيانًا أننا لا نلتقي إلاتابع قراءة
مجددًا يفتح الله علي فتحًا من عنده ، أستمر مجددًا بفهم جوانب غامضةٍ عني .. اكتشفتُ اليوم أنني أخاف أن أحب ، لأنني أخاف أن أُكسر .. ربما كان لمساعدتي الأولى يدٌ في هذا الموضوع عندما أحببتها جدًا وكنا كالأخوات ، ثم خانتني (أو هكذا أشعر) بدأت أتحفظ كثيرًا عن الاختلاط بموظفاتي ، وأضع مشاعريتابع قراءة
يفتح الله علي بالإجابات ، ينير طريقي .. وقد سألت الله نورًا وحكمة عندما هطل المطر تلك الليلة .. لي قدرةٌ لا أعترف بها في قراءة الأوجه وتصنيفها .. هذا يساعدني كثيرًا في تحديد مشاعري الأولية تجاه الأشخاص التقيتُ بسيدةٍ اليوم لم أستطع تصنيفها .. بدت ملامحها لا تنتمي لخيرٍ أو لشر ، لم أشعرتابع قراءة
في فهم نفسي أقول : أنني لا أسعى للكمال ولكنني لا أزال أتعارك مع احتياجاتي الناقصة .. يسعدني أنني أدركها تمامًا .. أود أن أصل لنقطة التقاءٍ في منتصف الطريق ، صلحٌ وديٍ ما بيني وبيني .. يقول بشأني “أدرك أنها قوية ، جادة ، وستصل لوجهتها” وهذا خبرٌ سعيدٌ مليءٌ بالسلام ، رغم أنهتابع قراءة
اليوم .. هطل على مدينتي المطر .. دعوتُ الله بأن يسخر لي الطيب من خلقه ، وأن يحفظني من شياطين الإنس والجن .. لم أكن أكترث يومًا لهذه الأشياء ولم أكن أدعو الله بها .. يسعدني أن أدعيتي بدأت تتجدد تبعًا لتجدد حياتي .. وعلى الجانب “غير الحالم” في هذه الحياة لا يزال الحجر حجرًا،تابع قراءة