مدونتي ، “الحب الكبير” وحشتيني! من وسط الفوضى أكتبُ إليكِ … اقترب موعد استقالتي .. رمضان بدأ اليوم .. في نهاية الشهر سأنهي عملي بشكلٍ رسمي بدأت تتشكل معالم المرحلة المقبلة ، بدأ أملي يكبر قليلًا تجاه المستقبل القريب ربما لأن استقالتي اقتربت أشعر أن حجرًا كبيرًا على قلبي قد انزاح وبدأتُ أفكر في نفسيتابع قراءة
أرشيف التصنيف:حَكي ثقل ++
~
ما الذي يستطيع الجنس إعطائي عوضًا عن أي سلوكٍ آخر ؟
أدركتُ مؤخرًا كم أستمتع بالجنس وكم أنا محظوظة لأنني لم أتلوث ببرمجاتٍ بالية كغيري من السيدات في مجتمعنا .. وأراه متعة مشتركة بين الشريكين وليس “أداء واجب” بالمرة .. للأسف لم أُخلق بمجتمع يرحب بالجنس ويعترف به كفطرة بشرية ، بل على العكس … الحديث بهكذا موضوع هو أمرٌ مرفوض ، حتى أن ممارسة الجنستابع قراءة “ما الذي يستطيع الجنس إعطائي عوضًا عن أي سلوكٍ آخر ؟”
لوهلة ، أو ربما لأيام نسيتُ مدونتي .. نسيتها كليًا . المعذرة … يشغلني مستقبلي بشكلٍ كبير .. فقدتُ الرؤية فجأة .. ولا أدري ما العمل منذ يومين باشر المدير الجديد -والذي أنتظره منذ سنة- العمل وأخيرًا .. يقترب جدًا موعد استقالتي وتزيد تساؤلاتي يومًا بعد يوم عن مستقبلي .. أستطيع القول أنني فقدتُ البوصلةتابع قراءة
لا أدري ما هو آخر حدث وثقته هنا في مدونتي وأشعر أني لي دهرًا عنها و يا أيها المجهولون الذين تقومون بمتابعتي اشتقت إليكم ! هناك خبر أثار سعادتي وقد كان حلمًا وهو إيجاد بديل لمكاني في الشركة وتحديدًا في المنصب الإداري وقد حصل ، لم يباشر المدير الجديد بعد ولكن موعد استقالتي اقترب ،تابع قراءة
هل أنا أحصد لعنة إبداعي وتعدد مهاراتي ومواهبي ؟ يا ليتني كنتُ سيدة تقليدية بشغفٍ واحد ومهارة واحدة وبلا طموح ، على الأقل لعشت حياةً ساكنة وهادئة وببال مرتاح
ما الذي يحدث هذه اللحظة ؟
١١-١-٢٠٢٥ حسنًا في نهاية شهر ديسمبر ومع أول خمسة أيام من السنة الجديدة حصلت لي انتكاسة جديدة ، شعرت بالضيق والفشل ، خلف ذلك سببين الأول وأظنه الرئيسي أنني لم أنتهي بعد من جرد لوحاتي الفنية لعام ٢٠٢٤ ولدي الكثير لأقوم به وثانيًا هو أنني أغمضتُ عيني على عجالة وتأملت ملخص سنة ٢٠٢٤ لأجد أننيتابع قراءة “ما الذي يحدث هذه اللحظة ؟”
في الطيارة
في عنوان مدونتي كتبت (أكتب إلى نورة التي في المستقبل) ولكنني أريد أن أخبركم أنني لا أكتب إلى أحد ، جاء المستقبل ونورة لا تزال فاشلة … لم تحقق أحلامها بعد …. ما الداعي لتوثيق حياتي المملة ؟ ما هو المثير من كل القصة ؟ إن مت اليوم ستكون قصتي عن فتاةٍ حاولت كثيرًا وسعتتابع قراءة “في الطيارة”
العودة
العودة ٤-١-٢٠٢٥ أعود للرياض ، في طريقي إلى مطار اسطنبول الدولي .. وحدي … في سيارة فان فاخرة ولكنها معزولة ومغلقة .. لا يوجد لدي انترنت … لا شيء يلهيني .. يبدو المكان وكأنه سجن أو مقبرة .. تعود لي أفكاري التي خمدتها هذه الأيام … تبقى على دخولي سن ٣١ سنة أربعة أشهر عامتابع قراءة “العودة”
اسطنبول
بدت السنة الجديدة وانا بتركيا بكرا رجعتي للرياض بصراحة ملخبطة ومرتبكة حاسه عندي مسؤوليات ومهام متعددة احتاج اسويها بأول السنة وشغل شغل حاسه اني متوترة وراجعه لحياة الركض عشان الحق محبطة اني للحين ما استقلت من عملي مع اختي محبطة انو ما عندي بديل مادي للان محبطة انو عندي شغل متراكم الي هو جرد وتصويرتابع قراءة “اسطنبول”
سعيدة للماكس . يوم طويل ومتعب ولكن جميل مع (الشلة) رحنا فيه لقصر الحكم والمصمك ربي اوجد لي شخص يحب يساعدني زي اخوي الصغير بالضبط (ح) سعيدة اني لقيت ناس تتقبلني زي ما انا .. سعيدة اني اطرح شخصيتي بشكل كامل بدون اقنعة و هم حابينها ومتقبلينها والاهم محترمينها سعيدة اني جالسه اطور مهاراتي الاجتماعيةتابع قراءة