تزعجني فكرة أنني قد أكون يومًا أسأتُ لأحدٍ من إخوتي .. هل كان لي يدٌ في آلامهم النفسية أو في عقدهم ؟ كل إخوتي الذين يصغرونني والذين كانوا أطفالًا وكنتُ أكبرهم ، هم الذين أخاف أن يكون لي يدٌ في تكوين الجانب السيء من شخصياتهم .. هذا يخيفني ، جدًا. بدأتُ و أخي الصغير مشوارًاتابع قراءة

صديقي قارئ الأفكار

بعيدًا عنه ، أخذتُ ورقةً واخترت أن أكتب فيها كلمةً مركبّة لكي يصعب عليه قرائتي ، بالعنوة اخترتُ أن أضع الحركات عليها ، وأن أقوم بتخطيطها بهذه الطريقة لكي يفشل في معرفتها عندما انتهيتُ من كتابة بسم الله أغلقت الدفتر ، ثم قلت له أبدأ .. نظر إلى عيني ، تأملها لنصف دقيقة ، فكرّتابع قراءة “صديقي قارئ الأفكار”

“عندك تخاريف زيادة غير هذي” سألني اللايف كوتش بعدما حدثته عن سلسلةٍ من نقاطي السلبية والتي لأجلها كانت هذه الجلسة ولأنه أراد ألا يعتبرها شيئًا سماها (خرافة – تخاريف) ينتهج هذا اللايف كوتش منهج التركيز على نقاط القوة وتعزيزها ، سألني عن نقاط قوتي ، ولكنني تعذرتُ عن الإجابة فأنا لستُ في جلسة استعراض لنقاطتابع قراءة

عيد ميلاد

يبدو أنني بدأتُ أهوى إرفاق الصور مع التدوينات ، هذا أعذبُ عند التذكر .. يجب أن أتوخى الحذر فهذا أمرٌ ليس بالجيد لاسيما أنني أصرّ أن أبقى بهويةٍ مجهولة في عالم المدونات . ربما هذه مبالغة ، لا أعلم . على أين ، احتفلنا بميلاده .. وكان اجتماعًا تغلبه السعادة .. ما لا أستطيع نسيانهتابع قراءة “عيد ميلاد”

دمعت عينيه بطريقةٍ أبكتني .. ثم أخبرني بصريح العبارة : سأقفُ خصيمك يوم القيامة ثم قال : سأدعو عليك .. ثم قال : لن أسامحكِ .. كيف تكون قاسيًا حتى في لحظةِ ضعفك … وكأنكَ بذلك تطمئن ضميركَ الديني الذي يملي عليك أن تكون قاسيًا حتى النهاية ، قاسيًا دون أي اعتبار ، وبدون أيتابع قراءة

أخي حبيبي اليوم أثبت لي أنه يتقبلني كما أنا بحقيقتي الوحيدة .. هذا يسعدني ، رغم إدراكي أن ما أفعله لا يتوافق مع مبادئه الخاصة سوا أنه احترم حريتي ولم يكتفي بذلك فحسب بل كان يعاملني طوال (هذه الأيام) بطريقةٍ حانية أسرت قلبي هذه الأيام ذهبت أمي إلى الحج كعادتها في كل سنة ، سواتابع قراءة

عيد الأضحى قد اقترب وأنا سعيدةٌ ، جدًا.. لأنني سأرتاحُ من الذهاب إلى مكتبي لمدة أسبوعٍ كامل سأستمر بالعمل في البيت .. قليلٌ من العمل وكثيرٌ من المتعة ، حبيبتي .. ماذا بشأن نصيحة سيدةِ الأعمال الناجحة .. هل ضربتِ بها عرض الحائط ؟ التقيتُ اليوم بـ (سارا) صديقتي الذهبية. أحبها قلبًا وقالبًا .. أحبهاتابع قراءة