إليك . 

دائمًا ما يُقال أن الزواج عبارةٌ عن نصفين اجتمعا ليكملا بعضهما . هل هذا يعني أن بحثي عن “القرب من الكمال” ليس مجديًا بعد الان ؟ للأسف ، أفكر بك في أكثر لحظاتي البائسة، يسول لي شيطاني أنك المخلّص من كل شيء .. أنهر شيطاني كل مرة .. أذكر نفسي مجددًا أن الأمر بيدي ،تابع قراءة “إليك . “

تجربة تطوعية 

السلام عليكم والرحمة .. سأحدثكم اليوم عن تجربتي الجديدة في التطوع في إحدى مؤسسات الرياض .. لستُ حديثة عهد بالتطوع ولكنني حديثةُ عهد في هذه المؤسسة .. رغم أنني كثيرًا ما أتخذ جانبًا سلبيًا من التطوع بصورته الحالية التي أراها في مجتمعي ولكنني في الحقيقة لم أتطوع لذات التطوع ، وإنما لأجل البحث عني ..تابع قراءة “تجربة تطوعية “

أنـا أعي شيئًا فشيئًا. إنني أكبر وهذا خبرٌ ليس بالسعيد ولا المذهل . ما أعذب غموض الأشياء ، وما أجملنا محمّلين بالسعادة ولا نعي غيرها ونظن أن الحياة خيّرة و وردية وأن الأشرار ليس لهم وجودٌ إلا على شاشة التلفاز .. ما أعذبنا أطفالًا جُهّالًا سُذّج . يؤسفني أنني بتُ مؤخرًا أحن إلى مدونتي فيتابع قراءة

تبًا! إنني حزينةٌ مجددًا! للتو أيقنتُ بأننا شعبٌ متعدد الوجوه .. السبب صغيرٌ جدًا .. إننا لا نقبل الآخرين على حقيقتهم التي تخالف ديننا أو عاداتنا أو ما درسناه سلفًا وفي إطارٍ اجتماعيّ : فمبادئ الكبار تُعمم على الجميع إنني أتسائل بحزنٍ جريء : كم وجهًا أمتلكُ حتى هذه اللحظة …. ! قريبتي تمتلك حسابًاتابع قراءة

أنـا حزينة .. أريد شخصاً وظيفته في هذا العالم أن يفهمني ويتفهمني ويرتب لي الأعذار الواحد تلو الأخر أريده أن يتخيل رغباتي وكأنها رغباتٌ له ويتخيل أحزاني وكأنها أحزانه . يحب سعادتي ، يحب أن أستمتع يحبني مدللة ومتطلبة .. إنني على استعدادٍ للتنازل عن كل هذه الشروط في مقابل أن “يتفهمني” فقط .. يكفينيتابع قراءة

أحبُ امتلائي بالتناقض .. أحبُ نرجسيتي المتواضعة .. إنني كالملوك لا أخضع .. ومتى مٓا قاربت مشاعري على إغراقي سكبتها في مكانٍ بعيٓد . لا أبٓادر في الأحاديث القلبية .. وكبريائي ليسَ مُباركاً ! فبفضله أشتاق لكثير من الأشخاص الذين يشاكونني الكبرياء فنلتقي في طريق الحُب كالنبلاء كلن يسير لوحده مع حاشيته حاشيتنا العزة والكرامةتابع قراءة

إنني سعيدة

أكثر لحظة ثمينة في حياتي عندما أجلس مع نفسي وأتسائل : – نـورة ما الذي تتمنينه في هذه اللحظة ؟ – لا أتمنى شيئًا. – رجاءً فكري. مالذي ينقصك؟ – لا شيء. حياتي رائعة إنني لا أدعّي المثالية ، ولا أملك حياة كاملة .. ولكنني أشعر أنني في أوج الرضـا والسعادة.. على الأقل في هذهتابع قراءة “إنني سعيدة”

الصامتون

يستطيع كل من في هذا العالم أن يثرثر سوا أن “الاستماع باستمتاع” مهارة لا يُتقنها أي أحد . بطريقة ما وجدتُ أنني حدتُ عن الوسطية .. مستمعة فذّة لا تجيد الحديث والثرثرة . هكذا كنتُ ولا أزال .. إنني أمقتُ أي استخفاف قد يصدر من أحدهم تجاه أحاديثي .. عقدتُ الكثير من جلسات الشورى فيتابع قراءة “الصامتون”

عنوان ممل : وحدانية الهدف

  دعوني أكتب هذه المرة عن أكثر المواضيع التي تشغل ذهني منذ الشهور الأخيرة  ..  وحدانية الهدف .. وقبل أن أتحدث فالفضل بكتابة هذه التدوينة يعود بعد الله لأختي مستشارة التنمية البشرية : سمية الناصر .  والتي بسببهـا أصبحتُ أكثر وعياً بشأن هدفي الأساسي في هذه الحياة . بدأت الحكاية حينما أحببتُ الرسم الرقمي

الجح _ add _ ة

  علمتُ الآن لم لا أحب أن أُسَمـي (البطيخ)  بالـ جح ، والبطيخ أسمى ! كتبتُ سابقاً في التويتر :   كنتُ ومجموعة من الصديقات تجمعنا علاقة أخوية ببعضنا بالدرجة التي سيكون من البديهي جداً  أن نخبر بعضنا بنتائج رغبات الجامعة في حين صدورها  وكان أمراً طبيعياً حينما بشرنا بعضنا بالنتائج ، سوا تلك (الجحودة) والتي تتهرب منتابع قراءة “الجح _ add _ ة”