فهمت مؤخرا علاقتي مع منزلي إنني اشعر وكانني في سفر و إنني اعود كل يوم إلى فندق أشعر به بشغف وتجدد لا أدري لماذا اليوم والأمس عندما كنت في منتصف يومي خارج منزلي تذكرت إنني في نهاية اليوم سأعود إلى شقتي نبض قلبي بطريقة عجيبة وشعرت بالحماس ، ياه سأعود إلى مكان مريح ومحبوب إلىتابع قراءة “المتحدث العربي”
أرشيف الكاتب: Noura
تحليل المزاج المرتفع
يحدث أن اليوم هو أحد أيامي السعيدة جدًا ، سأقوم بتحليل ماحدث لكي أحرص على إعادته لاحقًا. اليوم عملت (كارديو) مجهد . خرجتُ بعده بسعادة… أريد أن أتذكر دائمًا كمية السعادة التي تحدث خلف الأوقات التي أقضيها في الكارديو. ثانيًا، تخلصت مؤخرًا من عقدة خسارة الوزن. تقبلتُ إلى حدٍ كبير وزني الحالي . لا أملكتابع قراءة “تحليل المزاج المرتفع”
اكتشاف جديد
عندما اكتب في لحظة النعاس فأنا اكتب من داخلي ، من تكتب هي نورة الحقيقية .. عقلي اللاواعي هو من يكتب … لذلك عندما استيقظ في اليوم الذي يليه اجد انني لا اتذكر شيئًا مما كتبت .. واظن انني بكتابتي في فترة النعاس اسمح لحقيقتي المطلقة (العقل اللاواعي) بالظهور وهذا نوع من العلاج والتطور لذلكتابع قراءة “اكتشاف جديد”
إثبات لحظة امتنان
كان مفروض اكتبها امس لانو مشاعري كانت اقوى امس، بس كل شي ينفع … رغم نعاسي الشديد راح اكتب انا في مرحلة في حياتي لمن اروح المول او السوبرماركت ما اشوف سعر الحاجه الي بشتريها ، عندي شقتي الملك وسيارتي الملك ، الحمدلله ، مايأرقني ابدا ابدا الموضوع المادي ، لو ابغى اسافر اقدر لوتابع قراءة “إثبات لحظة امتنان”
توثيق لحظة سعادة عارمة
أهلًا. للتو غادر أخواتي منزلي . كنتُ في قمة بهجتي .. ماما في دبي برفقتي أختي س ، لذلك وعلى غير العادة اجتمعنا في منزلي بدلًا من بيت ماما.. كنتُ سعيدة بهم ، لاسيما عندما تبقت أختي ر و ب ، شربنا السيجار ، وتحدثنا كثيرًا كثيرًا كثيرًا … لم تغادراني إلا بعد منتصف الليلتابع قراءة “توثيق لحظة سعادة عارمة”
بخصوص الفايب العالي جدًا
لحظة ، جالسه أرجع لطبيعتي الأصلية الي مرة مرة وحشتني … انا نورة افكاري متسارعة وحركية ويومي مليان انجازات ولمن اتكلم اطير من الحماسة …… واو ….. اليوم اول يوم بعد الديتوكس وحاسه حالي جالسه اطييييييير … حاسه حالي مشاعري ممتازة وحاسه اني سعيدة وحابه ومستمتعة في كل شي جالسه اسويها ….. امس كان سابعتابع قراءة “بخصوص الفايب العالي جدًا”
التشبه بالسيدة ر
مرحبًا .. أستنكر على نفسي تغيري مؤخرًا بطريقةٍ تشبه السيدة ر وهي التي انتقدتها وانتقدتُ طريقتها في الحياة ، أقاوم ذلك لأسباب … لأنني سأكون أشبهها وأنا التي كنتُ أسخر من طريقة حياتها ، كما أنني كنتُ أتبنى صورةً تقليدية عنها أنها (مو ترندي) و (كبيرة) وهانذا أميل لأن أكون هذا الشخص سألخص لاحقًا ماتابع قراءة “التشبه بالسيدة ر”
مذكرات ديتوكس ١-٢٠٢٣
هذا يومي السادس ، للأسف لم يتسنى لي كتابة يومياتي للعودةإليها لاحقًا في تنظيف قادم ولكن لابأس …. غدًا هو اليوم الأخير واليوم هو اليوم الأساسي .. بدايةً كان من الصعب علي الاقتناع بالديتوكس رغم انه للمرة الثانية ولكنني لا أريد الخروج مجددًا من منطقة راحتي في مرتي الأولى أتذكر جيدًا في الأسبوع المباشر الذيتابع قراءة “مذكرات ديتوكس ١-٢٠٢٣”
عن الحزن الذي بداخلي هذه اللحظة
في عملي لم يكون يومًا جيدًا ، و اجتماعيًا لم يكن يومي جيدًا …. أشعر بأنني غاضبة ، ومحبطة ، وأريد أن أبكي
فوضىااااااا
عنوان هذه المرحلة هي : الفوضى الفوضى تعم رأسي ، أشعر بالتشتت ، وأن ورائي الكثير لإنجازه على جميع الأصعدة ، منزلي بحاجة لترتيب ، رغم أن خادمة ماما جاءت لترتيبه الأسبوع الماضي عند عودتي من السفر ، ولكن الفوضى تقتلني ، يتزامن ذلك مع فصل الشتاء ، الملابس الشتوية ضخمة ، وتتكاثر ، لاتابع قراءة “فوضىااااااا”